الحمدلله ربّ العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين، إنّ الحمدلله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذبالله من شرور أنفسننا ومن سيئات أعمالنا... من يهده الله فلا مضلّلة ومن يضلل فلا هادي له. أشهد أن لا إله إلّا الله، وأشهد أن محمّدا عبده ورسوله. كما قال تعالى في كتابه العزيز: "ولنبلونّكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشّر الصبرين".
هذه الآيات بيّنات عن كلّ إنسان يمتحن الله لهم بكلّ جنس محنة سواء من الخوف، والجوع، والأموال والثمرات وغير ذلك. لو كان نحن لا يمتحن من الله هذا حسناً إلينا ولكنّ يناقض إليه لو كان يمتحن من الله وصبرا سيجزي الله الثوب الكثير ويثبّت الله علينا إيمان والتقوى في كلّ مكان أو الزمان. مؤخّراً، سوف أنا يشاهد في شاشات التلفيزيون في إحدى قنال التلفيزيون "برسمامو". وهذا برنامج يفائد إليناوأسرتنا لننظر في حياتهم لا يكفي والأقلّ حظاّ. وهناك، عاش الأمّهات الواحدة بالأسرة في إحدى القرى بماليزي في بيرق وتسكن في خارج المدينة مع ثلاثة الأولاد وهم أخوين وأخت. وإحدى أخ لا يسكن معهم لأنه يسكن في المدينة ولا يكفي النقود أن يعود إلى القرية ولكن أمه الواحدة تقول أنّ كلّ يوم أو أسبوع يواصل مع إبنه بالهاتفظ/التليفون. ومع ذلك، كان إبنه بعيد منها ولكن في كل عام يوم العيد سيرجع إلى القرية لزيارة أسرته.
وكان الزوج أمة الواحدة بعد الزوج الأوّل يموت وبعد الزّووج الثاني ضاع النفس من هذا الأسرة وحتى الآن لا يرجع إلى القرية لزيارة ويكمل المسؤلية كالزوج ليعطي النفقة ظاهرة أم باطنة. وكان هي أقل إستطاعة الشخص وأجرها يوميا ٢-۵ رينجيت/ اليوم وثمّ ذلك كان صاحبها العمل أو من هو يجريها الأجر هم الصينيّون. وبسبب ذلك، هي من أقل إستطاعة الشخص وهي أيضاً لا يمكن أن إتصالات جيّدا وهذا إضافةً عليها أن مشاقة لإختلاط مع إجتماعي مباشرة. وكان واحد ولدة من أولاده يدرّس في إحدى المدرسة بعيد من بيته وفي كلّ يوم يتطلّب المال/النقود من أمّها ٢ رينجيت/اليوم. وكيف ذلك أن يعطيها المال/النقود في كلّ يوم إلى ولدتها ويعطي الطعام إلى ولده الذي كان عمره أقلّ ۵ سنة ويريد أيضاً أن يشتري أدوات المطابخ. وتخيّل في ذوات اليوم يريد أن يشتري سكر وزيت الطبخ وكان حاسبه كلّه ٤.٨٠ رينجيت . وهذا يكفي في تلك اليوم فقط.
وثمّ ذلك في كلّ يوم منزلتهم تضئ بظلام الليل بنفط المصباح ولم يوجد الماء لينظف البدن. وثمّ ذلك تحاولون أن تخيّل هذا وكيف حياتهم يوميّاً وكيف كان أن نحن نبدّل مرتبتهم أو مكانتهم الآن وهذا لا نريد أن يحدث علينا ويطلب إلى الله لكي بعيد من فقير/مسكين كمثل هذا لأننا لا نستطيع على هذا ولكن حدثت عليهم وثمّ هم يصبر عليهم. وبعد ذلك شكرا على إحدى المؤسسة كمثل "فائيزا" ومؤسّسة أخرى لأنّ يتعاون على كلّ هذه. ولعلّ ينصر الله لهم ويزيد عليهم الرزق كثيرة في الدنيا والآخرة. وفي كلّ قارئ/قارئة حيّ على نشكر إلى الله بلا يحاسب على نعمته كثيرة ويتعاون على البرِّ والتقوى.
والله أعلم.
salam semua penziarah blog ini... sebenarnya penulis ingin menyampaikan apa yang terbuku dihati dengan belasan kasihan penulis terhadap orang faqir miskin yang sempat di temu bual oleh rancangan "bersamamu"... lihatlah mereka2 ini betapa susahnya mereka mencari duit untuk sesuap nasi... dahlah dia seorang ibu tunggal dan mati suami pertama dan suami kedua plak meninggalkannya begitu sahaja dgn menghilangkan dirinya tanpa meninggalkan harta benda pom... dia ini merupakan seorg ibu tunggal tinggal bersama 3 orng anak..2 laki n 1 perempuan... dan merupakan orang golongan OKU... mereka tinggal di salah sebuah kg terpencil di sebuah daerah di perak,MALAYSIA... dia hanya dapat menyara seharian dengan purata gaji sebanyak RM 2-5 sehari. Bayangkan kalau kita ditempatnya... masya-Allah Azabnya xtertahan... semoga Allah menyayanginya dan memberi rezeki kepada mereka... Wallahu A'lam..
ReplyDelete